كيف تضاجع النساء؟ اللذات والمذلات في فنون المضاجعات 5
غشاء البكارة
نحذر من الاستعجال في الحكم على الفتاة ليلة الدخلة، لانه يوجد فتيات بغشاء مطاطي وأخريات خلقن بلا غشاء ما يستوجب الحذر في إصدار الأحكام والعودة إلى المختصين في حال مواجهة الأزواج إشكالات من هذا النوع.ويفضل تجنب الجماع في الليلة الأولى وترك الفرصة أمام الفتاة للتعود على الأجواء المستجدة عليها.إن العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة يحركها لدى الرجل دافع الجانب العضوي بنسبة 70 % ، بينما يحركها العامل العاطفي بنسبة30% وبعكس هذا تحرك المرأة العوامل العاطفية بنسبة 70% وتتأثر عضويا بنسبة30%.أسباب ذلك إلى أن مشاعر المرأة نحو العلاقة الجنسية مرتبطة في شكل مباشر بالنواحي العاطفية وليس بالأداء نسمع شكوى مستمرة من النساء مفادها أن الرجال يتسمون بالأنانية.ليلة الدخلة شبان يستنكرون صدود زوجاتهم في الليلة الأولى أو الأيام الأولى للزواج ، وما يتوجب على الرجل معرفته عدم انتظار مبادرة المرأة وإتباع أساليب رومانسية ورقيقة للتقرب لها والتدرج في تبديد مخاوفها وعدم خدش عفتها التي حفظها لها الدين الإسلامي بمطالبتها التجاوب من الليلة الأولى.وجد الباحث جوزيف تواماسو خلال عمله مع الأزواج والزوجات ومجموعات من الناس على مدى ثلاثين عاما ، أن النساء يتذمرن من الرجال بسبب الأمور التالية . هذه الملاحظات تنطبق على مجتمعات بلدان البحر الأبيض المتوسط ، وقد يختلف الأمر بالنسبة للمجتمعات الأخرى :النساء يتذمرن من الرجال بسبب الأمور التالية :
· لا يتفهموننا بما فيه الكفاية .
· لا يدركون مشاعرنا وحاجاتنا .
· ليسوا عاطفيين بما فيه الكفاية .
· ينزعون إلى تجاهل المغازلة والمداعبة التي تسبق الجماع
· لا يتواصلون بما في الكفاية ، ولا يعبرون عن شعورهم وأفكارهم .
· لا يعيرون شريكاتهم الاهتمام الكافي .
· لا يمضون وقتا كافيا في البيت مع أطفالهم .
· لا يساعدون في العناية بترتيب البيت ونظافته .
· لا يدركون كمية العمل اللازم للعناية بالبيت والحمل بالأطفال وتربيتهم ، ولا يعوضون عن ذلك بالمساهمة في الحياة العائلية .
· يتخذون القرارات بشأن العمل والحياة دون اعتبار لحاجات زوجاتهم أو عائلاتهم .الرجال يتذمرون من النساء بسبب الأمور التالية :
· النساء يشكين وينتقدن ويتذمرن كثيرا وبشكل مفرط .
· يحاولن السيطرة على الرجال وقمعهم .
· قلما يسعدهن أو يرضيهن شيء .
· ينزعن إلى معاقبة شركائهن وابتزازهم بالامتناع عن الجماع
· لا يفكرن بالمنطق والعقل ، بل بالشعور والعواطف .
· لا يمكن التنبؤ بمشاعرهن لأنها تتغير بسرعة ، لا سيما عند الإفرازات الهرمونية أثناء الحيض أو الحمل أو في سن اليأس .
· يملن إلى نشر الإشاعات والقيل والقال .
· هن أيضا ينشئن علاقات مع رجال خلاف شركائهن .
· لا يتواجدن في البيت الوقت الكافي (بالنسبة لبعض الرجال هذا يعني أنهن لا يتواجدن في البيت طيلة الوقت .
· لا يعتنين بالبيت كما يجب .ما الذي يستطيع الرجال عمله لإسعاد شريكاتهم :طبعا ، بإمكان الطرفين الاستفادة من معظم هذه الدروس .باستطاعة الرجال أن يتعلموا ما يلي :
· أن يتفهموا حاجات المرأة أكثر مما يفعلونه الآن .
· أن يكونوا عاطفيين ورقيقين ومحبين للمرأة وحنونين عليها وإيجابيين معها .
· أن يفاتحونهن بمودة حسية لفسح المجال لتنمية النشاط الجنسي لدى الطرفين بالتدريج .
· أن يتواصلوا مع شريكاتهم ويشرحوا لهن أفكارهم ومشاعرهم وحاجاتهم
صراحة أكبر .
· أن يقضوا المزيد من الوقت الطيب مع أطفالهم .
· أن يساعدوا في تنظيف البيت وترتيبه .
· أن يقدروا ما يقمن به شريكاتهم من أعمال البيت ، وإذا لزم الأمر يكافئوهن مكافأة مالية .
· أن يشركوا كل العائلة في اتخاذ القرارات .
· الاقتصار على شريكة واحدة في العلاقات الجنسية .
· الإدراك بأن انتقادات شريكاتهم ناجم في الغالب عن عدم سـد حاجاتهن .
· التغلب على الخوف من سيطرة شريكاتهم ، وأن يكونوا صادقين مع أنفسهم .
· أن يدركوا أن مفهوم النساء للأمور يختلف عنهم ، وأن يحترموا ذلك .
· أن يدركوا أن النساء غالبا ما يكن ضحايا للتغييرات الهرمونية، وان هذا أمرا ليس بالسهل .
· أن يدركوا أن النساء أيضا يحتجن إلى الخروج خارج البيت وإلى ممارسة اهتماماتهن .
ما الذي يستطعن النساء عمله لإسعاد شركائهن :
(طبعا ، معظم هذه الدروس موجهة إلى كلا الجنسين)باستطاعة النساء أن يتعلمن ما يلي :
· الإعراب عن حاجاتهن مباشرة وبصراحة ، دون شكوى ولا تذمر .
· الثقة بشركائهن وإعطائهم الحرية في تصرفاتهم .
·التركيز على مشاعر السرور بنيل ما أتيح لهن نيله .
·تحليل الأوضاع من ناحية أكثر منطقية ، لا سيما عندما يشعرن أنهن واقعات تحت تأثير الهرمونات (أو حتى تجنب أي رد فعل اثناء هذه الأوقات) .
·الابتعاد عن القيل والقال .
·الاكتفاء بشريك واحد .
·محاولة إيجاد توازن بين العناية بالبيت وطلب المساعدة من الآخرين .
·الشعور بالمساواة ، وأنهن لسن أفضل من الرجال ولا أقل منهم .
· إدراك حقيقة أن الرجال يجدون صعوبة في إيصال شعورهم إليهن ، وأن لا يعتبرن ذلك موجها ضدهن بصورة شخصية .
· إدراك أن شركاءهن يحبونهن حتى ولو لم يستطيعوا التعبير عن هذا الحبشكاوي النساء من الرجال
لا يفهموننا بما فيه الكفايه
ليسوا حساسين لمشاعرنا و احتياجاتنا
يفتقدون للحنان بما فيه الكفايه
يميلون الى تجاوز المداعبه الجنسيه و الاهتمام باستمتاعهم فقط
لا يعبرون عن مشاعرهم و افكارهم بصوت مرتفع
لا يعيرون الانتباه الكافي لشريكهم
لا يخصصون الوقت الكافي مع زوجاتهم و اطفالهم
لا يساعدون في اعمال البيت واحيانا حتى خارجه
لا يقدرون الجهود المبذوله في الحفاظ على نظافة البيت او تربيه الاطفال ولا يعوضون هذه المساهمه في الادماج في الحياه الاسريه
يتخذون قرارات هامه دون استشارة الزوجه
ينجرفون وراء علاقات عابره خارج اطار الزوجيهبعد إجراء بحث موسع على عدد كبير من النساء، تبين أن هناك أمور تزعجهن أثناء الممارسة الحميمية، مع الزوج، ويمكن تلخيص هذه العادات الجنسية في الأمور التالية: - أن يطلب الزوج من زوجته ممارسة الجنس، بمعنى أنه يجب أن يعرف كيف يشعر زوجته برغبته في ممارسة الجنس عن طريق التلميح ودون أن يضطر إلى التصريح فبمجرد نظرة معبرة، أو لمسة معينة قد تكون كافية لجعل الزوجة تفهم المعنى دون أن يضطر الزوج إلى مضايقتها بطلبه المباشر لممارسة الجنس. - مع طول مدة الزواج، تصبح العلاقة الزوجية ذات طابع روتيني، وقد يبدو موضوع الجنس بالنسبة للرجل أمرا مفروغا منه، لكن الأمر يختلف بالنسبة للزوجة، لأنها بحاجة لأن تشعر بدفء وحنان الرجل وأن تشعر كل يوم أنه يزداد رومنسية وشوقا لزوجته، لذا يجب على الأزواج القيام ببعض التصرفات البسيطة التي تجعل الزوجة تشعر أنها لازالت تحتل مرتبة عالية في حياة الزوج، كأن يقول لها كلاما معسولا قبل الخروج للعمل، أو أن يجلب لها باقة من الورود الحمراء تعبيرا منه عن حبه لها ومدى اشتياقه إليها. فالأمر فقط بحاجة إلى لفتات بسيطة تضفي النشاط والرومنسية على الحياة الزوجية. - تشعر المرأة بالضيق عندما يعيد الرجل نفس الكلام في كل مرة يمارس فيها الجنس مع زوجته، إذ يصبح الكلام الذي يقوله لها بمثابة شريط يعاد كل ليلة، لذا على الرجال كسر الملل والروتين بتغيير الجمل التي يستخدمونها في كل مرة يمارسون فيها الجنس رفقة زوجاتهم. لكن المشكلة الكبيرة هي أن يكون الزوج من النوع الذي لا يتكلم أثناء ممارسة الجنس، هذا الصمت المطبق قد يدفع الزوجة إلى فقدان الرغبة في ممارسة الجنس مع الزوج، وربما قد يصل الأمر إلى فقدان المرأة لشهوتها الجنسية.
0 تعليقات