الجنس في الاسلام
لما كان الجنس اساس التكاثر وبقاء النوع ونظرلان فطره اللانسان تحتاج اليه فقد جاء الاسلام ليبين له سبله الصحيحه لان الله لم يخلقنا ويتركنا هملا بل وضح لناماينفعنا ونهانا عن ما يضرنا فالاسلام لا يترك الجنس للغريزة وكذلك لا يكبت الشهوات فلا رهبانيه في الاسلام ولكن الاسلام اعترف بالجنس ولكنه هذب الغريزة لصالح الحياة والمجتمع ككل فليهود والمجوس واهل الجاهلية كانوا يبالغون في التباعد عن المراة اذا حاضت فلا يؤكلوها ولا يشاربوها ولا يساكنوها في بيت واحد اما النصاري فكانوا يجامعوهن ولا يبالون في الحيض اما الاسلام فيقول الله عز وجل ((ويسالونك عن المحيض قل هواذي فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حت يطهرن فان تطهرن فاتوهن من حيث امركم الله ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين))البقرة (222)
ات ووقد فهم بعض الاعراب ان معني فاعتزلوهن في المحيض الا يساكنوهن فبين النبي صلي الله عليه وسلم لهم المرادمن الاية فقال (انما امرتكم ان تعتزلوا مجامعتهن اذا احضن ولم امركم باخ اجهن من البيوت كما فعل الاعاجم) فلما سمع اليهود ذلك قالوا هذا الرجل يريد الا يدع شئ من امرنا الاخالفه فلا اثم علي المسلم انيستمتع بامراته بعيدا عن موضع الاذي المهبل وبالطبع الدبر ويجوز له ان يستمتع ببافي الجسد وقد كشف الطب ما في دم الحيض من اذي وسموم والاعضاء التناسليه تكون محتقنة والاعصاب مضطربة والايلاج والمباشرة تسبب الاضطراب العصبي للمراة وقد يسبب امراض تناسلية والتهابات وقدقام احد الصحابه اثناء مداعبه زوجته بامتصاص ثديها ورضع شئ من حليبها ثم استفتي ابا موسي الاشعري فقال له حرمت عليك زوجتك ثم ذهب الي عبد الله ابن مسعود فقال له لاشئ عليك لا رضاعه الا في الحولين لقول الله تعالي ((والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين لمن اراد منكم ان يتم الرضاعة))البقرة(233)أي الرضاعه المحرمه لها سن معينه الحولين الاولين للانسان الذي ينبت فيها لحمه اما بعد ذلك فلا عبرة بالرضاعة فقال ابو موسي الاشعري لا تسالوني وهذا الحبرفيكم فرضاعه الرجل من زوجتة ومصه ثديها من الاستمتاع المباح في الاسلام كما اجاز الفقهاء تقبيل الزوجين كلا لفرج الاخر واوجب الاسلام علي الزوجة ان تستجيب لزوجها اذا دعاها ولو كانت علي التنور وحذرها ان ترفض طلبه الا لعذر شرعي فيبيت وهو ساخط عليها وقد يكون في شبق وشهوة فيكون سبب للانحراف اوللقلق والتوتر فتكون النتيجه سوء معاملته لها ولذلك اذا دعا الرجل امراتة الي فراشة فابت فبات غضبان عليها لعتتها الملائكه حتي تصبح وهنا لم يراعي حق الزوج ويترك حق الزوجه لافالنبي صلي الله عليه وسلم يقول لاصحابه لمن كان يقوم الليل ويصوم النهار منهم مثل عبد الله ابن عمر ان لبدنك عليك حقا وان لاهلك عليك حقا أي زوجتك وقد قال الامام ابوحامد الغزالي رحمه الله (ينرغي ان ياتيها كل اربع ليالي مره فهو اعدل اذاعدد النساء اربع أي الحد الاقصي الحائز شرعا ويجوز انينقص اويزيد بحسب حاجتها الي التحصين فان تحصينها واجب عليه )وممالفت نظر الاسلام الناس اليه الا يكون هم الرجل قضاء وطره دون الاهتمام باحاسيس وعواطف الم اة ورغبتها فيقول الغزالي [يستحب ان يبدا بسم الله تعالي( قال عليه الصلاة والسلام لو ان احدكم اتي اهله قال اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما زرقتنا فان كان بينهما ولد لم يضره الشيطان) وليغط نفسه واهله بثوب وليقدم التلطف بالكلام والتقبيل لقوله صلي الله عليه وسلم (لا يقعن احدكم علي امراتة كماتقع البهيمه وليكن بينهما رسول قيل وما الرسول يارسول الله قال القبله والكلام وقال ثلاث من العجز في الرجل وذكر منها ان يقارب الرجل زوجته فيصيبها أي يجامعها قبل ان يحدثها ويؤانسها ويضاجعها فيقضي حاجته منها قبل ان تقضي حاجتها منه ) وهنا يقول الامام الغزالي ثم اذا قضي وطره فليتمهل علي اهله حتي تقضي هي الاخري نهتها فان انزالها ربما يتاخر فيهيج شهوتها ثم القعود عنها ايذاء لها والاختلاف في طبع الانزال يوجب التنافرمهما كان الزوج سابقا الي الانزال والتوافق في وقت الانزال الذ عندها ولا يشتغل الرجل بنفسه عنها فاوه ربما تستحي ويقول الامام ابن القيم في زاد الميعاد في هدي خير العباد [ومما يجب تقديمه علي الجماع ملاعبه المراة ومص لسلانها وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يلاعب اهله ويقبلها وروي ابو داود انه صلي الله عليه وسلم كان يقبل عائشه ويمص لسانها وعن جابر بن عبد الله قال نهي رسول الله صلي الله علبه وسلم (عن المواقعه قبل المداعبه )وهذا كله يدلنا علي حريه للمداعبات والممارسات بين الزوج والزوجه علي ان لا ياتيها في دبرهاا
ات ووقد فهم بعض الاعراب ان معني فاعتزلوهن في المحيض الا يساكنوهن فبين النبي صلي الله عليه وسلم لهم المرادمن الاية فقال (انما امرتكم ان تعتزلوا مجامعتهن اذا احضن ولم امركم باخ اجهن من البيوت كما فعل الاعاجم) فلما سمع اليهود ذلك قالوا هذا الرجل يريد الا يدع شئ من امرنا الاخالفه فلا اثم علي المسلم انيستمتع بامراته بعيدا عن موضع الاذي المهبل وبالطبع الدبر ويجوز له ان يستمتع ببافي الجسد وقد كشف الطب ما في دم الحيض من اذي وسموم والاعضاء التناسليه تكون محتقنة والاعصاب مضطربة والايلاج والمباشرة تسبب الاضطراب العصبي للمراة وقد يسبب امراض تناسلية والتهابات وقدقام احد الصحابه اثناء مداعبه زوجته بامتصاص ثديها ورضع شئ من حليبها ثم استفتي ابا موسي الاشعري فقال له حرمت عليك زوجتك ثم ذهب الي عبد الله ابن مسعود فقال له لاشئ عليك لا رضاعه الا في الحولين لقول الله تعالي ((والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين لمن اراد منكم ان يتم الرضاعة))البقرة(233)أي الرضاعه المحرمه لها سن معينه الحولين الاولين للانسان الذي ينبت فيها لحمه اما بعد ذلك فلا عبرة بالرضاعة فقال ابو موسي الاشعري لا تسالوني وهذا الحبرفيكم فرضاعه الرجل من زوجتة ومصه ثديها من الاستمتاع المباح في الاسلام كما اجاز الفقهاء تقبيل الزوجين كلا لفرج الاخر واوجب الاسلام علي الزوجة ان تستجيب لزوجها اذا دعاها ولو كانت علي التنور وحذرها ان ترفض طلبه الا لعذر شرعي فيبيت وهو ساخط عليها وقد يكون في شبق وشهوة فيكون سبب للانحراف اوللقلق والتوتر فتكون النتيجه سوء معاملته لها ولذلك اذا دعا الرجل امراتة الي فراشة فابت فبات غضبان عليها لعتتها الملائكه حتي تصبح وهنا لم يراعي حق الزوج ويترك حق الزوجه لافالنبي صلي الله عليه وسلم يقول لاصحابه لمن كان يقوم الليل ويصوم النهار منهم مثل عبد الله ابن عمر ان لبدنك عليك حقا وان لاهلك عليك حقا أي زوجتك وقد قال الامام ابوحامد الغزالي رحمه الله (ينرغي ان ياتيها كل اربع ليالي مره فهو اعدل اذاعدد النساء اربع أي الحد الاقصي الحائز شرعا ويجوز انينقص اويزيد بحسب حاجتها الي التحصين فان تحصينها واجب عليه )وممالفت نظر الاسلام الناس اليه الا يكون هم الرجل قضاء وطره دون الاهتمام باحاسيس وعواطف الم اة ورغبتها فيقول الغزالي [يستحب ان يبدا بسم الله تعالي( قال عليه الصلاة والسلام لو ان احدكم اتي اهله قال اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما زرقتنا فان كان بينهما ولد لم يضره الشيطان) وليغط نفسه واهله بثوب وليقدم التلطف بالكلام والتقبيل لقوله صلي الله عليه وسلم (لا يقعن احدكم علي امراتة كماتقع البهيمه وليكن بينهما رسول قيل وما الرسول يارسول الله قال القبله والكلام وقال ثلاث من العجز في الرجل وذكر منها ان يقارب الرجل زوجته فيصيبها أي يجامعها قبل ان يحدثها ويؤانسها ويضاجعها فيقضي حاجته منها قبل ان تقضي حاجتها منه ) وهنا يقول الامام الغزالي ثم اذا قضي وطره فليتمهل علي اهله حتي تقضي هي الاخري نهتها فان انزالها ربما يتاخر فيهيج شهوتها ثم القعود عنها ايذاء لها والاختلاف في طبع الانزال يوجب التنافرمهما كان الزوج سابقا الي الانزال والتوافق في وقت الانزال الذ عندها ولا يشتغل الرجل بنفسه عنها فاوه ربما تستحي ويقول الامام ابن القيم في زاد الميعاد في هدي خير العباد [ومما يجب تقديمه علي الجماع ملاعبه المراة ومص لسلانها وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يلاعب اهله ويقبلها وروي ابو داود انه صلي الله عليه وسلم كان يقبل عائشه ويمص لسانها وعن جابر بن عبد الله قال نهي رسول الله صلي الله علبه وسلم (عن المواقعه قبل المداعبه )وهذا كله يدلنا علي حريه للمداعبات والممارسات بين الزوج والزوجه علي ان لا ياتيها في دبرهاا
0 تعليقات