كيف تضاجع النساء؟ اللذات والمذلات في فنون المضاجعات1

المقدمة

 بسم الله الرحمن الرحيم رغم انتشار الوسائل والمعارف وتطورها الا ان استيراد بعض المعارف يكون ضارا نظرا لاننا نستورد معارفنا من الغرب والغرب ليس بمسلم و ومن اهم هذه الامور التي لا يمكن استيرادها من الغرب ثقافتنا الجنسيه ليس فقط لارتباطه بالدين ولكن لشذوذ الغرب وللاسف هناك من يتبع الغرب فى كل شئ وكانهم رسل اتوا ليهدوا البشر فهيا نرى الجنس والحرية والكرامة فى الاسلام 

اقوال للمؤلف
 1-المراة كالطفل اذا رضع وشبع سكت ولعب واذا جاع صرخ وبكي 2-المراة كالبئر كلما اخذت منه زاد مائه وان تركته اسن مائه وفسد . 3-المراة تحتاج كلمات الحب الرقيقه والرجل يحتاج كلمات التعظيم. 4-المداعبات الط يق للممارسات لان الاولي تجعل للاخيره طعم . ه- النساء والرجال انواع لكن اذا اراد الرجل او المراة فانه يستطيع ان يكون الافضل . 6- غزو النساء كغزو الدول اذا غزوتا وفتحتها بالقوه والعنف كرهوك وعزلوك وان غزوتها وفتحتها بالحب اطاعوك حكموك واحبوك . 7-قبل ان تلوم شريكك انظر الي افعالك معه 7- الاحتواء للاخر يجعلك تملك قلبه 9- الكلاب الضاله هي التي تقع علي انثي من نوعها

 الفصل الاول المراة فى الاسلام

 المراه في الاسلام المراة هي الام والاخت والزوجه والبنت وحينما ضرب الله مثلا للذين امنوا ضربها بالمراه قال {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} - التحريم (11){وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ} - التحريم (12 ) يضرب الله امراه فرعون ومريم بنت عمران مثال للمؤمنين ولم يضرب المثل هنا بالرجال اما عن قوامت الرجال علي النساء كما قال الله (وتفسير الايه عند الشيخ الشعراوي هي اذا قيل ان فلانا قائما علي امر فلان فما معني ذلك؟هذا يوحي ان هناك شخص جالس والاخر قائم فمعني قوامون علي النساء انهم مكلفون برعايتهم والسعي من اجلهن وخدمتهن الي كل ما تفرضه القوامه من تكليفات 6اذن فالقوامه تكليف للرجل ومعني بما فضل الله بعضهم علي بعض ليس تفضيلا من الله عز وجل للرجل علي المراه كما يعتقد البعض ولوارد الله هذا لقال بما فضل الله الرجال علي النساء ولكنه قال بما فضل الله بعضكم علي بعض فاتي ببعض مبهمه هنا وهناك وذلك معناه ان القوامه تحتاج الي فضل ومجهود وحركه وكدح من ناحيه الرجل لياتي بالموال يقابلها فضل من ناحيه اخري وهو ان للمراه مهمه لايقدر عليها الرجل فهي مفضله عليه فيها فالرجل لايحمل ولا يلد ولا يحيض ولذلك قال في ايه اخري (لمن الخطاب هنا؟ انه للجميع واتي سبحانه بكلمه البعض هنا ايضا ليكون البعض مفضلا من ناحيه ومفضلا عليه من ناحيه اخري ولا يمكن ان نقيم مقارنه بين فردين لكلا منهما مهمه مختافه عن الاخر لكن اذا نظرا نظرنا الي كل المهمتين معا سنجد انهم متكاملتان فللرجل حق القوامه بالسعي والكد اما الحنان والرعايه والعطف من ناحيه اخري مفقوده عند الرجل لانشغاله بمتطلبات القوامه ولذالك فان الله عز وجل يحفظ المراه لتقوم بمهمتها ولا يحملها القوامه لتكليفاتها تلك لتفرغ وقتها للعمل الشاق الاخر الذي خلقت من اجله ولكن الشارع اثبت لنا ان الرجل عليه ان يساعد المراه وقد كان رسول الله صلي الله عليه وسلم اذا دخل البيت ووجد اهله مشغولين بعمل يساعدهم مما يدل ان مهمه المراه كبيره علي الرجل ان يعاونها ان المراه تتعامل مع اجمل الاجناس علي الاطلاع انها تتعامل مع الانسان مع سيد الوجود بينما الرجل يتعامل مع الجماد والتراب والنبات